• قوله:"يَسْمُرُ مَعَ أَبِي بَكْرٍ … " إلخ، لا دلالةَ فِي هذَا القَدرِ على ترجمةِ الباب إذا السَّمَرُ هوَ الحديثُ باللَّيْل مطلقًا قبلَ العِشَاء أو بعده، فيمكن حملُ هذا على أنَّه قبلَ العِشَاء.
• قوله:"فَكَرِهَ قَوْمٌ"، أي: لأنَّ الكَرَاهَةَ أحوطُ، ولأنَّ ما رُوِيَ مِنَ السَّمَر حكايةُ حالٍ، ويحتمل الخُصُوْصَ به.