• قوله:"عَلَى المِلَّةِ"، أي: الإسلامِ، والمرادُ أنَّه في ابتدائِه عارٍ عن دَواعِي الضَّلالةِ.
• وقوله:"يُشَرِّكَانِهِ": - بالتَّشْديد - كالفِعلين السَّابقين قبل ذلك، أي: قبل أن يجعَله أبواه كافرًا.
• وقوله:"اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ بِهِ"، أي: لو كانوا أحياءً، وهذا يفيدُ أن المعتبرَ في الصِّغْر ما يعملُه على تقدير أنَّه بلغ. والله أعلم.