• قوله:"فَمَنْ رَضِيَ": الظَّاهر أنَّه تفضيلٌ لمُطْلق المُبْتَلِيْن لَا لمَنْ أحبَّهم فابْتلاهم، إذ الظَّاهر أنَّه يوفِّقهم للرِّضى فلا يَسْخط منهم أحدٌ. والله تعالى أعلم.
• قوله:"فَلَهُ الرِّضَا"، أي: من اللهِ تعالى، أي: له جزاءُ رضائِه، وكذا قوله:"فَلَهُ السَّخَطُ"، أي: من اللهِ، أي: له جزاءُ سَخَطِه. والله أعلم.