• قوله:"لإِرْبِهِ": إمَّا بفتحتين بمعنى الحَاجَة، أو بكَسْرٍ فسُكونٍ بمعنى العُضْو، وقد رُوِي بالوَجْهين، وفي هذَا الكلامِ إشارةٌ إلى أنَّه لَا ينبغي لكم الإقْدَامُ على مثل هذه الأفْعَال؛ لأنَّ مَبْنَاهَا على أن نفسَ الإنْسَان في مِلْكِه، وهذَا الأمْرُ لَا يسَاوِي فيه أحدٌ النبيَّ صلى الله تعالى عليه وسلم.