• قوله:"مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤَذِّنُ"، أي: إلا فِي الحَيْعَلَتَيْنِ (١) فينبغي أنْ يأتِيَ بـ "لا حَوْل ولا قوَّة إلا باللهِ" فِي مقابلته للأحاديث، فهو عامٌ مخصوصٌ بالأحاديث الأخَر، وهذا الذي يؤيِّدُه النَّظْر في المعنى لأنَّ إجابةَ "حَيَّ على الصَّلاةِ" بمثله يُعَدُّ استهزاءً.