• قوله:"لَزَوَالُ الدُّنْيَا … " إلخ، هذا تغليظٌ لأمر القَتْل وتعظيمٌ له.
• قوله:"فَلَمْ يَرْفَعْهُ … " إلخ، لكن قد يقالُ: هذا الموقوفُ في هذا الباب إذا صَحَّ يكونُ في حُكمِ الرَّفع إلا أنْ يقالَ: ذاك إذا لم يكن الرَّاوي عالمًا بالكُتبَ المُتَقَدِّمَة، وأمَّا العالمُ بِها فيمكنُ أنْ يكونَ حديثُه حكايةً عن الكتب المُتَقَدِّمةِ فلا يكونُ نَصًّا في الرَّفع، وعبدُ الله بن عمرو من العلماءِ بالكتب المتقدمةِ.