• قوله:"فَكَيْفَ"، أي: فكيفَ لي الوُصُولُ إليه واللِّقاءُ به.
• قوله:"وَكَانَ لِلْحُوتِ سَرَبًا"؛ أي: مثل السَّرَب وهو الشَّقُّ الطَّويلُ في الأرْض لامنفذَ له.
• قوله:"نَصَبًا": تعبًا.
• قوله:" فَارْتَدَّا"؛ أي: رَجَعَا. "قَصَصًا"؛ أي: يَقُصَّانِ على آثارِهما.
• قوله:"أَنَّى بِأَرْضِكَ السَّلَامُ"، أي: مِنْ أينَ السَّلام في هذه الأرْض ولم يَكُنْ مُتَعارِفًا؟ وقولُ موسى جواب بأسلوبِ الحَكيم إشارةً إلى أنَّ الأهمَّ معرفةُ المُسَلِّم.