مداخلة: بعنوان: حوار مع أستاذنا وشيخنا الشيخ الألباني، ولكن واتصلت مع الشيخ عبد الرحمن بالهاتف من جدة وبنفس الوقت وأنا أتصل بعد الكلام معه مع شيخي أستاذي الشيخ محمد شقرة أبو مالك.
الشيخ: نعم.
مداخلة: فقلت للشيخ عبد الرحمن عبد الخالق: هل إذا وصلك رد على ما نشرت من هذا الحوار في مجلة الفرقان إذا جاءك الرد رد عليه من الشيخ محمد شقرة هل مستعد أن تنشره على نفس صفحات الفرقان؟ فقال: حبذا هذا متروك، نعم، هذا متروك له فكيف لا نعطي الحرية وغيرنا من غير الإسلاميين يعطون الحرية في ذلك، نعم، قال: لكن إذا جاء منه رد على المذكرة التي خرجت من عندي من يد بعض الإخوان ووصلت إلى يد الأخ أبي مالك وكنت كتبت هذه المذكرة ليست للنشر فإذا جاء الرد عليها نحن لا ننشرها، لا ننشر هذا الرد على هذه المذكرة في ... صفحة الفرقان، لأنني ما كتبتها للنشر. وهذه المذكرة ممكن ربما بلغكم عنها تعرفون أكثر مني عنها، أو أبو مالك يعني يعرفها، فإن لم يبلغكم فأبو مالك يعني يبلغها لكم.
فنحن نحبكم في الله ثم ننقل لكم بكل صراحة دعوات إخوانكم من العلماء في السعودية بأصنافهم الذين قابلتهم، وسماحة الوالد الشيخ ابن باز الذي ما تحرج يعني في كثير من محاضراته عندما سئل عن حديث رسول الله