يهود أصبهان فيحاصر عيسى في بيت المقدس فهذا نص قاطع أن اليهود يومئذ لا يكونون في بيت المقدس كما هو حالهم الآن فأملنا بالله عز وجل أن يعود المسلمون إلى رشدهم وإلى وحدتهم ليتوجهوا إلى إخراج عدوهم من بلادهم ثم بعد ذلك يخلق الله ما لا تعلمون إلى أن يأتي وقت نزول عيسى عليه السلام فينزل في دمشق ويذهب إلى بيت المقدس ويكون قد خرج الدجال ومعه سبعون ألفاً من اليهود فيخرج عيسى عليه السلام من بيت المقدس ويقتل الدجال وفي هذا الوقت يختبئ اليهودي وراء شجر الغرقد فينطقه الله عز وجل ويتكلم بلسان عربي مبين يقول: يا مسلم! هذا يهودي خلفي فاقتله، ليس في هذا الزمان هذا في زمان عيسى عليه السلام، فهذه بشائر بأن اليهود لا يستقرون في بيت المقدس إلى أن ينزل عيسى عليه السلام.
(الهدى والنور / ٨٠/ ٣٦: ٤٠: ٠٠)
[باب منه]
مداخلة: فيه يعني: ... بالنسبة للحرب في أفغانستان يعني: أباح وقائمون.
الشيخ: أباح ماذا؟
مداخلة: يعني: قائموا هذا الجهاد يعني: لازم، هو فرض عين، فما ...
الشيخ: أظن الجواب فيه تسجيل عند أبو أحمد تسجيل مخصص، وهو بإيجاز كما سمعت.
مداخلة: ... أحزاب وعدة جماعات يعني: في نفس أفغانستان.
الشيخ: ما جئت بشيء جديد لم يرد عليه في التسجيل الذي عند صاحبك.