مداخلة: الشيخ سلمان ... إلى ... قضية تقول أنهم يقولون ... وإخواني، فأنا أعرف الشيخ سلمان أنه ليس إخواني وأكاد أحلف على ذلك، أعرف الشيخ سلمان ...
الشيخ: ليس إخوانياً ولا سرورياً.
مداخلة: نعم. أحلف على ذلك.
الشيخ: لكن هناك أمر وسط.
مداخلة: نعم.
الشيخ: وهذا الذي نرجو أن نستفيده منكم سلباً كما أرجو أو إيجاباً إن كان يكون نحن آسفين، وهو:
قد لا يكون إخوانياً لكن يكون منهجه إخوانياً، أولاً: هل أنت تفرق معي بين الأمرين؟ أي لا يكون إخوانياً ولكن يكون منهجه إخوانياً.
مداخلة: ينطبق هذا على شخص من الأشخاص.
الشيخ: اسمح لي، تفرق معي بين الأمرين؟
مداخلة: نعم أفرق.
الشيخ: فأنت بارك الله فيك، إذا حلفت أنه ليس إخوانياً ولست مكلفاً بأن تحلف ولا حاجة إلى ذلك، لكن الأمر المهم هو ليس أن يكون إخوانياً، الأمر المهم أن لا يكون منهجه إخوانياً، فهنا الآن السؤال ألا تشعرون بأن منهجه