للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إليك هذا فالشيخ مقبل حفظه الله، يعني: ما رأيت أحداً مثله يجلك ويحبك ويعرف ما لك.

الشيخ: بارك الله.

أبو حاتم: يعني: من سبق القدم في هذا الباب، بل يصرح ويقول: الشيخ حفظه الله هو إمام هذا العصر ومجدد هذا الوقت، وهو أول من أخذ بأيدينا، وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى ثم بجهوده هذه الكتب والتحقيقات والصحيح والضعيف والخير الكبير، حتى مرة من المرات قال بكلام أقول معناه قال: الآن الشيخ الحمد لله إذا جاءه من أهل البدع من يتكلم على كتبه قال: فهو ينافح عنها، يعني: معنى كلامك أنه آخذ كأنه آخذ فأساً وقائم على يدافع عن السنة وعن كتبه، فإذا أتيح لأهل البدع فإنهم سيتكلمون في كتب الشيخ، فعلى أهل السنة أن يشمروا عن سواعدهم ويستعدوا للدفاع عن السنة وعن كتب هؤلاء الذين هم يعتبروا هم قادة هذا الزمان في هذا الميدان، فأردت يا شيخ بهذه الكلمة لتبلغ منزلة الشيخ عندك؛ لأنه مهم جداً الله الذي يعلم أننا نحبكم أكثر من آبائنا.

الشيخ: الله يجزيك الخير.

أبو حاتم: أي والله.

الشيخ: الله يبارك فيك.

أبو حاتم: فحتى لا .. يعني: قصدي بعض الأحيان قد ربما الشيخ يسأل مثلاً تعرف اجتهاداتكم واجتهاد العلماء في بعض الأحاديث لو رأى مثلاً رأي غير

<<  <  ج: ص:  >  >>