الشيخ: يفتحون عليه، لكن لما يشوفوا كل آية يقرأها هذا الرجل بخلاف ما يعلموا، يدخلهم الشك بقى.
مداخلة: ... ويتذكروا.
الشيخ: ...
المقدم: إخوة الإيمان والآن مع جلسة ثانية.
مداخلة: الزمان الذي اختلط فيه الحابل بالنابل، والتبس فيه طريق الحرام بالحلال لا التباساً شرعياً، وإنما التباساً عرفياً، فأصبح من العسير جداً أنه نجي نقول لهذا والله خطأ كل هذا والله.
وخاصة الآن يعني: عندما قلت الأعمال وضعفت وصارت النكاسة قليلة، فمثلاً: يأتي واحد يسألك عن حكم العمل في البنك يقول لك بحثت بحثت ما وجدت عمل، واحد مثلاً يسألك عن حكم العمل في الشركة تعمل أو حسابات في البنوك.
وواحد يسألك عن التأمين، وواحد وهذه السيرة طبعاً يعني: خاصة الآن في كل الشركات والمدارس معظمها أنه العمل الرجال مع النساء، يعني: الرجل يعمل إلى جانب المرأة، وبخاصة في الشركات وبعض المؤسسات الاقتصادية والمالية، فهذه طبعاً دوائر الحكومة كما عندك قديم، لكن هذه الحقيقة طبعاً نحن نجيبهم على هذا، ونقول لهم يعني: الأمور ما نعلم من هذا الحكم، لكن النقطة التي يورد وها لك: إنه والله يا أخي نحن الآن ما في عمل مثلاً، أو قد يكون في عمل، ويكون من وراء العمل هذا يعني: إنسان لكن يؤخذ لنا من ... وتأتي بفلوسه، لأنه يقول لك: متطلبات الحياة كثيرة، فماذا ترون يعني: بارك الله فيكم؟