الشيخ: لكن أظنك في آخر كلامك ظلمت علماء الأعاجم برفعك لعلماء العرب.
مداخلة: لا ما قصدت.
الشيخ: هل فهمتني، ما أظنك فهمتني.
مداخلة: لا فهمتك يا شيخ.
الشيخ: كيف ذلك؟
مداخلة: لأنه حينما نزلت من قيمة العلماء الأعاجم، فكأن بمفهوم المخالفة رفعت ..
الشيخ: ما فهمتني، هذا مطلع كلامك، أنا أقول: آخر كلامك.
مداخلة: آخر كلامي .. أي جزء فيه .. لعلي ...
الشيخ: هو هذا.
مداخلة: شيخنا ما هو بعيد ... فيكم الآن صار له سنة ... ولا هذه المواويل نفهما على الطاير إن شاء الله.
الشيخ: يعني وأنت في وصفك لعامة علماء الأعاجم، كان في هذا الوصف وصف ينطبق أيضاً على العلماء العرب.
مداخلة: صحيح.
الشيخ: هلا عرفت ما هو؟
مداخلة: نعم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute