الذين هم لا زالوا قد يغترون مثلاً بطريقته أو منهجه ونحن نرجوا الله له أن يفرج الله كربه
الشيخ: آمين، -إن شاء الله-.
علي: وأن يصلح أمره، وأن يرجعه كما كان وخيراً مما كان شيخنا.
الشيخ: -إن شاء الله-، ذلك ما نرجوه جميعاً.
لكن من باب إظهار الحق وبيان الصواب.
الشيخ: أي نعم.
علي: في الواقع أنا سمعت الأشرطة يا أستاذي فرأيت يعني أن العاطفة هي الفتيل الأوحد على يعني كل خطبه ودروسه، حتى في بعض الخطب تكلم فيها عن قضية إطالة الخطبة وأنه إحنا لما نطيل الخطبة إنما .. نعرف أن السنة كذا لكن نطيلها لأن الوضع يفرض وأن كذا والأحوال إلى آخره، وكان يعني في بعض خطبه يتكلم على الوزراء بأسمائهم، يا وزير السياحة أنت كذا وكذا، ويا وزير الأوقاف أنت كذا وكذا، ويا وزير كذا أنت كذا وكذا، يعني بلهجة شديدة الواقع بأسلوب كذا، حتى في بعض الخطب أو الدروس يعني من قوة كلامه في؛ لأنه ما شاء الله ( .... ) كما نقول عندنا.
الشيخ: أي نعم.
مداخلة: أو مفوه، تجد هالمصلين: الله أكبر، كذا يعني يكبرون ما شاء الله،