الحمد تعلمون أنكم قتلتم من أجل الإسلام وأنكم ترفضون النصارى وترفضون أعداءكم وإنما أنتم مسلمون؛ لأن لكم جنة عرضها السماوات والأرض تلجؤون إليها، هذا الذي كنا حقيقةً نقول لهم حتى لا يركنوا إلى فقط ما يأتيهم؛ لأنه يا شيخ هنا يأس أن يغير حاله ليس يأس المتباكي وإنما يأس غير المهتم، نعم.
الشيخ: هذا أمر طبيعي يا أخي أعرضوا عن الله فأعرض الله عنهم: {إِنْ تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ}[محمد: ٧] وهذه آية توجه إلى عامة المسلمين كلهم بحسب تقصيره مع ربه عز وجل.
مداخلة: طيب! ألا يكون بعضهم يا شيخ من أهل الفترة؟
الشيخ: لا شك نحن نؤمن بهذا في بلاد العرب.
مداخلة: الشيعة هناك تعمل على قدم وساق وشيعت الكثير منهم.
الشيخ: الله أكبر!
مداخلة: وقد راق لكثير منهم ومن النساء نكاح المتعة.
الشيخ: أعوذ بالله.
مداخلة: نعم، فهذه مصيبة يا شيخ، ويلبسونهم حجاب شرعي يعني: بحيث أنها تطمئن إلى أنها مسلمة تماماً ما يختلف أهل السنة عن الشيعة أبداً الزي هذا هو الظاهري إذاً هذه صورة المسلم.
الشيخ: أعوذ بالله، الله أكبر! مصيدة هذه مصيدة باسم الإسلام ليستبيحون الفواحش.