الشيخ: ما جاوبتني، اتفقنا مثل ما أنت يجوز أنك تسألني، أنا يجوز أسألك.
مداخلة: لا حول ولا قوة إلا بالله.
الشيخ: دائماً حوقل لأنه كنز من كنوز الجنة أن تقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، لكن هذا بينك وبين ربك، ليس بينك وبيننا، فأنا سألتك وشكرتك في نفسي أنك أجبتني عليه، وهو سألتك: أن صدام يجاهد؟ قلت: لا، لكن ما عاملت السؤال الثاني الذي صدر مني معاملتك لسؤالي الأول، كان جوابك عن سؤالي الأول صريح ما فيه التواء، أما جوابك عن السؤال الثاني ما سمعته بعد، ما هو؟