للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الموضوع كله هو الذي يؤدي إلى الأعمال الفردية التي يقوم بها المسلمين الآن، أنه إنسان عمل عمل نزل مثلاً على فلسطين أو ذهب إلى مكان معين وعمل عملية وقتل وراح، هذه هي أسباب العمليات الفردية التي تصير الآن، نحن ما نريد عمليات فردية، نريد عمليات جماعية إن شاء الله من الآن وغداً هذا القصد يعني.

الشيخ: وأنا ما أقول معك عمليات جماعية، أنا هذا الجمع أفرده، الجماعات تفردها، يعني: نريد نجعلها جماعة واحدة.

مداخلة: لابد لازم، الجماعة الناجية.

الشيخ: بينما أنت الآن إذا نريد نحاسبك على نيتك تؤيد الجماعات، نحن لا نؤيد إلا جماعة واحدة.

مداخلة: لا، أنت فهمتني خطأ يا شيخ.

اتصال هاتفي: نعم، نعم.

المتصل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الشيخ: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته.

السائل: قال بأنه يعني حول قضية بعض الجماعات تتعامل مع الديمقراطية والقومية ونحو ذلك، فغفر الله لهم كانوا في فترة من الفترات يحرمون على الناس التعامل مع الشيخ، أو يمنعون تلامذتهم أو كذا وعدم ازدواجية الدعوة، الآن يتعاملوا مع الديمقراطية ومع القومية ومع كذا، يعني: هذا التعليق.

<<  <  ج: ص:  >  >>