الشيخ: صحيح لكن في فرق بين الذي يثوروا ضدكم وبين أن يكونوا خامدين، لا صولة لهم ولا جولة، فأنا أعرف هذه الحقيقة القرآنية، لكن أنا اسأل عن واقعهم بالنسبة لديكم ما هو؟
السائل: الآن يعدون العدة للانقضاض علينا، وهم الذين سلبوا بناتنا وورثوا ديارنا وكل شيء وطردونا في خارج الوطن، في خارج أريتريا، فهم الآن يعدون العدة للانتهاء من حركة الجهاد، وحركة الجهاد هذه يرونها اخطر من، يعني على الدول الأخرى، على إفريقيا وغيرها، يعني أخطر من إثيوبيا، ولذلك يعملون لها ألف حساب.