ورواه بعضهم:"عن أبي عبد الله الأغر" وحده، مثل: يونس، ومعمر، وابن أبي ذئب، وسعيد بن أبي هلال، والنعمان بن راشد.
ورواه بعضهم فجمع بينهما:"عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر"، مثل: شعيب، وإبراهيم بن سعد، وإبراهيم بن أبي عبلة، ومحمد بن أبي حفصة.
أخرجه البخاري (٩٢٩ و ٣٢١١)، ومسلم (٨٥٠/ ٢٤)، وأبو نعيم في المستخرج (٢/ ٤٤٧/ ١٩٣٠)، والنسائي في المجتبى (٢/ ١١٦/ ٨٦٤) و (٣/ ٩٧ - ٩٨/ ١٣٨٥)، وفي الكبرى (١/ ٤٥٢ - ٤٥٣/ ٩٣٨) و (٢/ ٢٧٠ و ٢٧١/ ١٧٠٢ و ١٧٠٤) و (١٠/ ٤٢٠ و ٤٢١/ ١١٩١٤ - ١١٩١٧) [تحفة (١٣٤٦٥)]، والدارمي (١/ ٤٣٦/ ١٥٤٤)، وأحمد (٢/ ٢٥٩ و ٢٦٤ و ٢٨٠ و ٥٠٥ و ٥١٢)، والطيالسي (٤/ ١٣٨/ ٢٥٠٦)، وعبد الرزاق (٣/ ٢٥٧/ ٥٥٦٢)، والشافعي في السنن (١/ ٢٦٤/ ١٥٥)، وأبو بكر المروزي في الجمعة وفضلها (٤٤)، والبزار (١٥/ ٦٧/ ٨٢٩٣ و ٨٢٩٤)، وأبو يعلى (١١/ ١٩/ ٦١٥٨)، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ٥١/ ١٧٨٥)، والطحاوي في شرح المعاني (٤/ ١٨٠)، وفي المشكل (٣/ ٤٦٦ - ٤٦٨/ ٢٠٠٧ و ٢٠٠٨ و ٢٠١٠ - تحفة)، والطبراني في الأوسط (٤/ ٧١/ ٣٦٣٧) و (٨/ ٣٢٣ و ٣٢٩/ ٨٧٦٢ و ٨٧٧٢)، وفي مسند الشاميين (١/ ٦٥/ ٧٤) و (٤/ ١٧٩/ ٣٠٥٤)، والدارقطني في العلل (٨/ ٦٥ - ٦٧)، والبيهقي في السنن (٣/ ٢٢٦) و (٥/ ٢٢٩)، وفي المعرفة (٢/ ٥١١/ ١٧٧٣).
تنبيه: شذ معمر فزاد: "ثم كالمهدي بطة" بين الشاة والدجاجة؛ وهو وهم ظاهر [عند: النسائي (١٣٨٥)، والدارمي].
ب - ورواه سفيان بن عيينة، قال: سمعت الزهري -وحفظته منه-، عن سعيد بن المسيب: أنه أخبره عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا كان يوم الجمعه، كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكة يكتبون الناس على منازلهم الأول فالأول، فإذا خرج الإمام طويت الصحف، واستمعوا الخطبة، فالمهجر إلى الجمعة: كالمهدي بدنة، ثم الدي يليه كالمهدي بقرة، ثم الذي يليه كالمهدي كبشًا"، حتى ذكر الدجاجة والبيضة.
أخرجه مسلم (٨٥٠/ ٢٤)، ولم يسق لفظه، وأبو نعيم في المستخرج (٢/ ٤٤٧/ ١٩٢٩)، والنسائي في المجتبى (٣/ ٩٨/ ١٣٨٦)، وفي الكبرى (٢/ ٢٧١/ ١٧٠٥) و (١٠/ ٤٢٠/ ١١٩١٢ و ١١٩١٣) [تحفة (١٣١٣٨)]، وابن ماجه (١٠٩٢)، وابن خزيمة (٣/ ١٣٣/ ١٧٦٩)، وابن الجارود (٢٨٦)، وأحمد (٢/ ٢٣٩)، والشافعي في السنن (١/ ٢٦٤/ ١٥٤)، وفي الأم (٢/ ٣٩١/ ٤٠٢)، والمسند (٦٢)، والحميدي (٢/ ١٧٥/ ٩٦٣)، وأبو بكر المروزي في الجمعة وفضلها (٤٦)، والطحاوي في شرح المعاني (٤/ ١٨٠)، وفي المشكل (٣/ ٤٦٧/ ٢٠٠٩ - ترتيبه)، وأبو بكر النيسابوري في الزيادات على كتاب المزني (١٢٠ - ١٢٢)، والدارقطني في العلل (٨/ ٦٥)، والخطابي في غريب الحديث (١/ ٣٢٦)، والبيهقي