للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أخرجه النسائي في الكبرى (١٠/ ٤١٣ - ٤١٤/ ١١٨٨٠) (١٤٥٥٧ - تحفة)، وأبو عوانة (١/ ٣٦٤/ ١٣١٥)، وعبد الله بن أحمد في الزهد (٢١)، والبزار (١٧/ ٢٩٨/ ١٠٠٣١)، والسراج في مسنده (١٢٣٠ و ١٢٣١)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (٨٨٣ و ٨٨٤)، وابن الأعرابي في المعجم (١١١)، وابن عدي في الكامل (٥/ ٩٢)، وأبو نعيم في الحلية (٦/ ١٨٠) و (٨/ ١٣٢)، وفي تاريخ أصبهان (٨/ ١٢)، وابن عساكر في تاريخه (٥٣/ ٥).

وانظر أيضًا: تاريخ أصبهان (١/ ٢٢٨).

وكما تقدم فالمرفوع صحيح، وقال الدارقطني في العلل (١٠/ ٥٤/ ١٨٥٦): "وهو: الصواب".

٧ - محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تزال الملائكة تصلي على العبد ما دام في مصلاه الذي يصلي فيه، ما لم يقم أو يحدث، تقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه".

أخرجه الدارمي (١/ ٣٨٢/ ١٤٠٧)، وأحمد (٢/ ٥٠٢)، وعلي بن حجر السعدي في حديث إسماعيل بن جعفر (١٧١)، والسراج في مسنده (١٢٣٦ و ١٢٣٧ و ١٢٤٥)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (٨٨٩ - ٨٩١ و ٩٣١ و ٩٣٢)، وابن سمعون في الأمالي (٣٢٠ و ٣٢١).

وإسناده حسن.

٨ - قال الإمام أحمد في المسند (٢/ ٣٩٤): ثنا أبو أحمد: ثنا كثير بن زيد، عن الوليد بن رباح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يزال أحدكم في صلاة ما دام في مجلسه ينتظر الصلاة، والملائكة يقولون: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، ما لم يحدث".

وإسناده حسن.

٩ - الأوزاعي، عن حسان بن عطية، عن محمد بن أبي عائشة، قال: حدثني أبو هريرة، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يزال العبد في الصلاة ما كانت الصلاة تحبسه، ما لم يحدث".

والإحداث: أن يفسو، أو يضرط، إني لا أستحيي مما لم يستحي منه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

أخرجه ابن خزيمة (١٨/ ١/ ٢٦) قال: ثنا علي بن خشرم: أخبرنا عيسى -يعني: ابن يونس-، عن الأوزاعي به.

وإسناده حسن.

١٠ - معاوية بن صالح، عن ربيعة بن يزيد، عن أبي إدريس، عن أبي هريرة، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الرجل في صلاة ما كانت الصلاة تحبسه، والملائكة تصلي عليه: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه؛ ما دام في مجلسه الذي صلى فيه، ما لم يحدث".

فقيل له: وما يحدث؟ قال: فسوة أو ضرطة.

<<  <  ج: ص:  >  >>