أخرجه النسائي في المجتبى (١/ ١٩٨/ ٤٠١)، وفي الكبرى (٦/ ٢٥٦ - ٢٥٧/ ٦٧٠٨)، والدارمي (٢/ ١٥٣/ ٢٠٩٢)، وابن خزيمة (١/ ١٢٤/ ٢٤٩)، والحاكم (١/ ١٦٢) و (٤/ ٢٨٨)، وأحمد (٣/ ٣٣٩)، والبزار (١/ ١٦٢/ ٣٢٠ - كشف)، والعقيلي في الضعفاء (١/ ٣١٢)(١/ ٣٣٤ - ط. الصميعي)، والخرائطي في مساوئ الأخلاق (٨٢٠ و ٨٢١)، والطبراني في الأوسط (١/ ٢١٣/ ٦٨٨) و (٢/ ١٩٥/ ١٦٩٤) و (٣/ ٦٩/ ٢٥١٠) و (٨/ ١٤١/ ٨٢١٤)، وابن عدي في الكامل (٣/ ٩٧)، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد المزكي في الأول من فوائده "المزكيات" بانتقاء الدارقطني (٨١)، وأبو الشيخ في طبقات المحدثين (٣/ ١٨٣)، والدارقطني في الثاني من الأفراد (١٢)، وأبو طاهر المخلص في العاشر من فوائده بانتقاء ابن أبي الفوارس (٥٠)(٢٢٠٦ - المخلصيات)، وابن بشران في الأمالي (١٨٩)، والبيهقي في الشعب (٥/ ١٢/ ٥٥٩٦)، والخطيب في تاريخ بغداد (١/ ٢٤٤ و ٢٤٥)، وأبو القاسم الأصبهاني في الترغيب والترهيب (٢٧)، والجوزقاني في الأباطيل والمناكير (١/ ٥٢٥/ ٣٣٥)، وأبو طاهر السلفي في السادس من المشيخة البغدادية (٤١)(٥٩٢ - ط. الرسالة). وفي الخامس عشر من المشيخة البغدادية (٢٤)(١٣٤١ - ط. الرسالة). وابن الجوزي في العلل المتناهية (٥٥٦).
* وله طريق أخرى عن جابر، وإسنادها ضعيف [أخرجه الترمذي (٢٨٠١)، وأبو يعلى (٣/ ٤٣٥/ ١٩٢٥)، والطبراني في الأوسط (١/ ١٨٦/ ٥٨٨)، وابن عدي في الكامل (٢/ ٣١٥)، وقال الترمذي:"حسن غريب"].
وروي موضع الشاهد في الجمعة أيضًا من حديث: أبي سعيد الخدري، وأبي هريرة، وابن عباس، ومرسل محمد بن كعب القرظي:
أ - أما حديث أبي سعيد:
فيرويه علي بن يزيد بن سليم الأكفاني [الصدائي]، عن فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يُدخل حليلته الحمام، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليسْعَ إلى الجمعة، ومن استغنى عنها بلهو وتجارة استغنى الله عنه، والله غني حميد".
أخرجه البزار (١/ ١٦١/ ٣١٨ - كشف)، والطبراني في الأوسط (٧/ ٢١٨ - ٢١٩/
٧٣٢٠).
قال الطبراني:"لم يرو هذا الحديث عن فضيل بن مرزوق إلا علي بن يزيد، تفرد به: محمد بن حرب".
قلت: تابع محمد بن حرب [الواسطي النشائي: ثقة] عليه: الحسين بن علي بن يزيد [الصدائي: صدوق] عند البزار.
وهو حديث منكر؛ فإن الشأن في تفرد علي بن يزيد الأكفاني، قال فيه أحمد: "ما