مستخرجه على مسلم (٣/ ٨٧/ ٢٢٥٨)، وابن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة (٨١٩)، وأبو يعلى (٨/ ٦٤/ ٤٥٨٩)، والطحاوي في المشكل (١/ ٩٢/ ٩٧)، وأبو الشيخ في العظمة (٥/ ١٦٢٠)، وابن منده في التوحيد (١/ ٢٣٥/ ٩٤)، وأبو نعيم في الطب النبوي (٧٣)، وفي تاريخ أصبهان (١/ ١٣٠)، والخطيب في المتفق والمفترق (٣/ ١٤٣٥/ ٨٢٢)، [التحفة (١١/ ٢٨٠/ ١٦٢٧٦)، الإتحاف (١٧/ ٦٣/ ٢١٨٧٨)، المسند المصنف (٣٩/ ١١٥/ ١٨٦٨٩)].
وانظر فيمن وهم في إسناده على يحيى بن أبي كثير: ما أخرجه عبد الرزاق (١٩٨٣٨).
وانظر: علل ابن أبي حاتم (٢/ ١٣٠/ ١٨٨٢) [ووصف أبو حاتم عبد الله بن فروخ بالجهالة، وهو: صدوق مشهور، [وقد أخرجه من نفس الطريق الذي علقه ابن أبي حاتم: أبو نعيم في الطب النبوي (٧٤)].
وحديث عائشة هذا قد رواه أيضًا:
أبو توبة الربيع بن نافع، ويحيى بن حسان، ومحمد بن شعيب بن شابور، ومروان بن محمد الطاطري، ومعمر بن يعمر الليثي [وهم ثقات]:
عن معاوية بن سلام، عن زيد؛ أنه سمع أبا سلام، يقول: حدثني عبد الله بن فروخ، أنه سمع عائشة، تقول: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:"إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاثمائة مفصل، فمن كبر الله، وحمد الله، وهلل الله، وسبح الله، واستغفر الله، وعزل حجرًا عن طريق الناس، أو شوكةً أو عظمًا عن طريق الناس، وأمر بمعروف، أو نهى عن منكر، عدد تلك الستين والثلاثمائة السلامى، فإنه يمشي [وفي رواية: يُمسي] يومئذ وقد زَحزح نفسه عن النار". [راجع: مشارق الأنوار (١/ ٣٨٨)].
أخرجه مسلم (١٠٠٧)، وأبو عوانة (١٧/ ٦٣/ ٢١٨٧٨ - الإتحاف)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٣/ ٨٦/ ٢٢٥٧)، والنسائي في عمل اليوم والليلة (٨٣٧)(٨/ ٣٠٩/ ١٠٦٠٥ - الكبرى)، وابن حبان (٨/ ١٧٣/ ٣٣٨٠)، وابن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة (٨١٨)، والطبراني في الأوسط (٤٠٥)، وفي مسند الشاميين (٤/ ١٠٦/ ٢٨٦٤)، وأبو الشيخ في العظمة (٥/ ١٦٢٠)، وابن منده في التوحيد (١/ ٩٣/٢٣٤)، وأبو نعيم في الطب النبوي (٧٢)، والبيهقي في السنن (٤/ ١٨٨)، وفي الشعب (٧/ ٥١١/ ١١١٦١ و ١١١٦٢)، وإسماعيل الأصبهاني في الحجة في بيان المحجة (١/ ٣٠٨/ ٢٩٩)، [التحفة (١١/ ٢٨٠/ ١٦٢٧٦)، الإتحاف (١٧/ ٦٣/ ٢١٨٧٨)، المسند المصنف (٣٩/ ١١٥/ ١٨٦٨٩)].
* وقد روي نحو حديث أبي ذر في ذكر أنواع المعروف التي تعدل الصدقة وتقوم مقامها، لكن بدون ذكر ركعتي الضحى، لكني أعرضت عن ذكرها لخلوها من موضع الشاهد، روي ذلك من حديث أبي هريرة [البخاري (٢٧٠٧ و ٢٨٩١ و ٢٩٨٩)، مسلم