١٥٥/ ١٤٠٣)، والدارمي (١٦٠٣ و ١٧٣٠ - ط. البشائر)، والشافعي في الأم (١/ ١٤٠) و (٧/ ١٨٦ و ٢٠٤)، وفي المسند (٢١٣ و ٣٨٧)، وابن وهب في الجامع (٣٣٩)، والبزار (١٢/ ٤٥/ ٥٤٤٧)، وابن نصر المروزي في كتاب الوتر (٢٨٤ - مختصره)، والطحاوي (١/ ٢٧٨)، وأبو أحمد الحاكم في عوالي مالك (٩٩ و ١٠٦)، والجوهري في مسند الموطأ (٤٦٨)، والبيهقي في السنن (٢/ ٤٨٦) و (٣/ ٢١)، وفي المعرفة (٢/ ٢٩٧/ ١٣٥٢) و (٢/ ٣١١/ ١٣٨٢)، والبغوي في شرح السنة (٤/ ٧٣/ ٩٥٤)، [التحفة (٥/ ٢٤٨/ ٧٢٢٥) و (٥/ ٥٨١/ ٨٣٤٦)، الإتحاف (٨/ ٤٩٤/ ٩٨٤١) و (٩/ ٢٨٥/ ١١١٦٤)، المسند المصنف (١٤/ ٣٦٥/ ٦٩٧٧)].
رواه عن مالك: الشافعي، وعبد الله بن يوسف، ويحيى بن يحيى النيسابوري، وعبد الله بن مسلمة القعنبي (١٦٢)، وعبد الرحمن بن القاسم (٢٠٢ - بتلخيص القابسي)، وأبو مصعب الزهري (٢٩٨)، وعبد الله بن وهب، ويحيى بن يحيى الليثي (٣١٩)، وقتيبة بن سعيد، وسويد بن سعيد الحدثاني (١٠٠)، وروح بن عبادة، وخالد بن مخلد القطواني، ومحمد بن الحسن الشيباني (١٦٤)[وأفرد الثلاثة الآخرون نافعًا، فلم يذكروا عبد الله بن دينار في الإسناد].
هكذا رواه أصحاب مالك الثقات وغيرهم، وانظر فيمن وهم عليه في إسناده: ما أخرجه تمام في الفوائد (١٦٦٥).
قال البخاري في التاريخ:"وحديث ابن عمر: أثبت، وقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ألزم".
وسبق نقل كلام ابن عبد البر في التمهيد (١٣/ ٢٤٠) بعد حديث الحنيني عن مالك والعمري، فراجعه.
٤ - وروى الليث بن سعد، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خفت الصبح فأوتر بواحدة".
وفي رواية: أن ابن عمر، قال: من صلى من الليل فليجعل آخر صلاته وترًا، فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يأمر بذلك.
ولفظه بتمامه لأحمد والترمذي وغيرهما:"صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خفت الصبح فأوتر بواحدةٍ، واجعل آخر صلاتك وترًا".
وفي رواية:"من صلى من الليل فليجعل آخر صلاته وترًا".
أخرجه مسلم (٧٥١/ ١٥٠)[بطرفه الثاني وحده]. وأبو عوانة (٢/ ٤٦/ ٢٢٦٧ و ٢٢٦٨)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٣٤٦/ ١٧٠٤)، والترمذي (٤٣٧)، وقال:"حسن صحيح". والنسائي في المجتبى (٣/ ٢٢٨ /١٦٧١) و (٣/ ٣٣٠/ ١٦٨٢)[فرقه حديثين]. وفي الكبرى (٢/ ١٥٣/ ١٣٩٥)، وابن ماجه (١٣١٩)[ببعض طرفه الأول]. وأحمد (٢/ ١١٩)، وأبو الجهم العلاء بن موسى في جزئه (١٨)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء الشحامي (٧٥ و ٢٤٨٣)، وفي البيتوتة (٢٥)، وابن المنذر في الأوسط (٥/