ربهم، وعليك بني ذكوان"، فقنت شهرًا، ثم تركه. لفظ المعتمر، ولفظ السكن مطول، وفيه قصة حرام بن ملحان.
أخرجه الحارث بن أبي أسامة في مسنده (١٧٨ - بغية الباحث)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٥٦٩/٣٤٠ - مسند ابن عباس).
٢ - وروى هشام الدستوائي: حدثنا قتادة، عن أنس، قال: قنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شهرًا بعد الركوع [في صلاة الصبح]، يدعو على أحياء من العرب، وفي رواية: قنت شهرًا بعد الركوع يدعو على أحياءٍ من أحياء العرب، ثم تركه.
أخرجه البخاري (٤٠٨٩)، ومسلم (٦٧٧/ ٣٠٤)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٢٧٣/ ١٥٢٥)، والنسائي في المجتبى (٢/ ٣٠٢/ ١٠٧٧) و (٢/ ٢٠٣ - ٢٠٤/ ١٠٧٩)، وفي الكبرى (١/ ٣٤٠/ ٦٦٨) و (١/ ٣٤١/ ٦٧٠)، وابن ماجه (١٢٤٣)، وابن حبان (٥/ ٣٢٠/ ١٩٨٢) و (٥/ ٣٢٣/ ١٩٨٥)، وأحمد (٣/ ١١٥ و ١٨٠ و ٢١٧ و ٢٦١)، ومحمد بن الحسن في الحجة على أهل المدينة (١/ ١٠٥)، والطيالسي (٣/ ٥٠٧/ ٢١٢٨)، وابن أبي شيبة (٢/ ١٠٢/ ٦٩٧٩)، والبزار (١٣/ ٤٢٠/ ٧١٥٠)، وأبو يعلى (٥/ ٣٧٤/ ٣٠٢٨) و (٥/ ٣٩٢/ ٣٠٥٧) و (٥/ ٤٠٠/ ٣٠٦٩) و (٥/ ٤٠٧/ ٣٠٨٢) و (٦/ ١٢/ ٣٢٣١)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٣٢١/ ٥٣٣/ و ٥٣٤ - مسند ابن عباس) و (١/ ٣٢٢/ ٥٣٥ - مسند ابن عباس)، وأبو العباس السراج في مسنده (١٣٢٦ و ١٣٢٨)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (١٢٧٠ و ١٢٧٢)، والطحا وي (١/ ٢٤٥)، ومكرم البزاز في فوائده (١٠)، وأبو علي الرفاء في فوائده (١٩٨)، وأبو طاهر المخلص في الحادي عشر من فوائده بانتقاء ابن أبي الفوارس (١٠٥)(٢٦١٠ - المخلصيات)، والبيهقي (٢/ ٢٠١ و ٢٠٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٨/ ٢٥٧ - ٢٥٨)، والحازمي في الاعتبار (١/ ٣٥٦/ ١٠٧)، وقال: "حديث صحيح ثابت". [التحفة (١/ ٦٠١/ ١٣٥٤)، الإتحاف (٢/ ١٦٧/ ١٤٧٩)، المسند المصنف (١/ ٧١٣/ ٥٣٩)].
٣ - ورواه أبو داود الطيالسي، وشاذان الأسود بن عامر، وعمرو بن مرزوق، وأبو سعيد مولى بني هاشم [وهم ثقات]، وروح بن عبادة [ولا يثبت من حديثه؛ إذ الراوي عنه: محمد بن يونس الكديمي، وهو: كذاب، يضع الحديث]:
عن شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك؛ أن النبى -صلى الله عليه وسلم- قنت شهرًا، يلعن رعلًا وذكوان [ولحيان]، وعُصيةَ عصوا الله ورسوله.
أخرجه مسلم (٦٧٧/ ٣٠٣)، وأبو عوانة (٢/ ٢٢/ ٢١٧٠ و ٢١٧١)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٢٧٢/ ١٥٢٣)، والنسائي في المجتبى (٢/ ٢٠٣/ ١٠٧٧)، وفي الكبرى (١/ ٣٤٠/ ٦٦٨)، وأحمد (٣/ ٢١٦ و ٢٥٩ و ٢٧٨)، والطيالسي (٣/ ٤٨٧/ ٢١٠١)، والبزار (١٣/ ٤٢٠/ ٧١٤٩)، وأبو يعلى (٥/ ٣٧٤/ ٣٠٢٨ و ٣٠٢٩)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٣٢٢/ ٥٣٤ - مسند ابن عباس)، وأبو العباس السراج في مسنده