٤٦٨/ ٧٩١٢) و (٥/ ٤٨٥/ ٧٩٧٩) و (٥/ ٥٣٥/ ٨١٩٢) و (٥/ ٦١٨/ ٨٤٧٣)، الإتحاف (٩/ ١١٩/ ١٠٦٤٠) و (٩/ ٢٢٤/ ١٠٩٤٦) و (٩/ ٣٥٢/ ١١٣٩٧)، المسند المصنف (١٦/ ٢٥٣/ ٧٦٧١)].
• ورواه معمر، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عمر، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - . . . ، مثله.
أخرجه عبد الرزاق (٣/ ٣٦٠/ ٥٩٧٢)، ومن طريقه: أبو عوانة (٢/ ٤٥٧/ ٣٨١٨). [المسند المصنف (١٦/ ٢٥٥/ ٧٦٧١)].
• وانظر أيضًا: ما أخرجه ابن بشران في الأمالي (٥٣١) [وهو حديث باطل، تفرد به حجاج بن نصير، وهو: ضعيف، وكان يقبل التلقين. التقريب (١٣٤). والراوي عنه: محمد بن شداد بن عيسى المسمعي، وهو: ضعيف، يُترك. اللسان (٧/ ١٩٥)].
٣ - حديث أبي موسى:
رواه أبو أسامة حماد بن أسامة [ثقة ثبت]، وأبو أحمد محمد بن عبد الله الأسدي الزبيري [ثقة ثبت]، وإسماعيل بن زكريا [ليس به بأس]، ويحيى بن سعيد الأموي [ليس به بأس]:
عن بريد بن عبد الله، عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"تعاهدوا القرآن، فوالذي نفسي بيده لهو أشدُّ تفصِّيًا من الإبل في عُقُلها". لفظ أبي أسامة عند البخاري.
ولفظه عند مسلم:"تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفس محمد بيده لهو أشدُّ تفلُّتًا من الإبل في عقلها".
ولفظ الزبيري [عند ابن أبي شيبة]: "تعاهدوا القرآن، فوالدي نفسي بيده لهو أشد تفصيًا من قلوب الرجال من الإبل من عقلها".
أخرجه البخاري (٥٠٣٣)، ومسلم (٧٩١)، وأبو عوانة (٢/ ٤٥٥/ ٣٨١٠) و (٢/ ٤٥٦/ ٣٨١١) و (٢/ ٤٩٨/ ٣٩٨٥)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٣٨٢/ ١٧٩٥)، وأحمد (٤/ ٣٩٧ و ٤١١)، وابنه عبد الله في زياداته على المسند (٤/ ٤١١)، وابن أبي شيبة (٢/ ٢٤١/ ٨٥٦٩)(٥/ ٣٧٥/ ٨٧٩٧ - ط الشثري) و (٦/ ١٢٣/ ٢٩٩٩٢)(١٦/ ٤١٠/ ٣١٩٨٦ - ط الشثري)، والبزار (٨/ ١٦٥/ ٣١٨٨)، وأبو يعلى (١٣/ ٢٩١/ ٧٣٠٥)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء الشحامي (١٤٨ و ١٤٩)، والدارقطني في الأربعين حديثًا من حديث بريد (٤٠ - ٤٢)، وابن بطة في الإبانة (٥/ ١٦٩/٣٦١ و ١٧٠)، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (١/ ٤٣٥ - ٤٣٦)، والبيهقي في الشعب (٤/ ١٣٤/ ١٨٠٩)، وفي الأربعين (٤٥). [التحفة (٦/ ٢٠٦/ ٩٠٦٢)، الإتحاف (١٠/ ٨٣/ ١٢٣٠٤)، المسند المصنف (٢٩/ ٥٧٦/ ١٣٥٣٩)].
• خالفهم:
يحيى بن بريد بن أبي بردة، قال: حدثني أبي، عن أبي بردة، عن أبي هريرة، عن