و ٧٨٧ و ٧٩٤ و ٧٩٥)، وأبو نعيم في المستخرج (١/ ٣٦١/ ٦٩٨)، والترمذي (١٢٠)، وأبو علي الطوسي في مختصر الأحكام (٩٠)، والنسائي في المجتبى (١/ ١٣٩/ ٢٥٩)، وفي الكبرى (٨/ ٢١٤/ ٩٠٠٩ - ٩٠١٢)، وابن ماجه (٥٨٥)، وأحمد (١/ ١٧ و ٣٥) و (٢/ ١٧ و ٣٦ و ١٠٢)، وعبد الرزاق (١/ ٢٧٨/ ١٠٧٤)، وأبو نعيم الفضل بن دكين في الصلاة (٥٠)، وابن أبي شيبة (١/ ٦٣/ ٦٧٧)، وعبد بن حميد (٠ ٧٥)، والبزار (١/ ٢٥٣/ ١٤٧)، وابن المنذر (٢/ ٨٨/ ٥٩٦)، والمحاملي في أماليه (٢٢٦)، وأبو بكر النجاد في مسند عمر (٦٦)، والطبراني في مسند الشاميين (١/ ٨٠/ ١٠٣)، وابن عدي في الكامل (٣/ ١٥٣)، وابن المقرئ في المعجم (٢٣)، والحاكم في المعرفة (١٢٥)، والبيهقي (١/ ٢٠٠)، والخطيب في الكفاية (٤٠٧).
قال الترمذي:"حديث عمر: أحسن شيء في هذا الباب وأصح".
٢ - ورواه الليث بن سعد، عن نافع، عن ابن عمر: أن عمر بن الخطاب سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أيرقد أحدنا وهو جنب؟ قال:"نعم؛ إذا توضأ أحدكم فليرقد وهو جنب".
أخرجه البخاري (٢٨٧)، وابن حبان (٤/ ١٧/ ١٢١٥)، وأبو نعيم في الحلية (٧/ ٣٢٦)، وقال:"مشهور ثابت من حديث الليث"، والبغوي في شرح السُّنَّة (٢/ ٣٣/ ٢٦٤).
٣ - ورواه أيوب السختياني، وعبد الله بن عون، وابن جريج، والمعلى بن إسماعيل: كلهم: عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر، [وفي رواية: أن عمر] أنه سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أينام أحدنا وهو جنب؟ قال:"فليتوضأ، ثم لينم".
وفي حديث ابن جريج:"نعم، ليتوضأ ثم لينم، حتى يغتسل إذا شاء".
أخرجه مسلم (٣٠٦/ ٢٤)، وأبو عوانة (١/ ٢٣٢ و ٢٣٣/ ٧٨٤ و ٧٨٥)، وأبو نعيم في مستخرجه (١/ ٣٦١/ ٦٩٩)، والنسائي في الكبرى (٨/ ٢١٥/ ٩٠١٣ و ٩٠١٤)، وأحمد (١/ ٣٥)، وعبد الرزاق (١/ ٢٧٩/ ١٠٧٥ و ١٠٧٧)، والطحاوي (١/ ١٢٧)، والطبراني في الكبير (١/ ٧١/ ٨٠)، وفي الأوسط (٢/ ٣٤٥/ ٢١٨١)، وفي مسند الشاميين (١/ ٤٠٨/ ٧١٠)، والبيهقي (١/ ٢٠١)، والخطيب في الكفاية (٤٠٦ - ٤٠٧).
٤ - ورواه شعيب بن أبي حمزة، ومحمد بن إسحاق:
كلاهما: عن نافع، عن ابن عمر، قال: استفتى عمر بن الخطاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: أينام أحدنا وهو جنب؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا أراد أحدكم ذلك فليتوضأ وضوءه للصلا، ثم لينم" لفظ شعيب.
أخرجه أحمد (١/ ١٦ و ٤٤)، الطحاوي (١/ ١٢٧)، والطبراني في مسند الشاميين (٤/ ١٤٦/ ٢٩٦٢).
• وهذا الحديث رواه الأوزاعي واختلف عليه، انظر: السنن الكبرى للنسائي (٨/ ٢١٥ - ٢١٧/ ٩٥١٥ - ٩٠٢٠)، مسند أحمد (٢/ ١٣٢)، شرح معاني الآثار (١/ ١٢٧)، تاريخ دمشق (٤٣/ ٥٠١ - ٥٠٢) و (٤٦/ ١٨).