(٢) سياق هذه الجملة: "وأنهم لن يعدوا في تكذيبهم محمدا ... أن يكونوا كأسلافهم ... ". (٣) قوله: "وحض ... " معطوف على قوله آنفًا: "فإنه تأديب ... ". (٤) قوله: "وشخذ ... " معطوف ثان على قوله آنفًا: " فإنه تأديب ... ". (٥) قوله: " وإعلام ... " معطوف ثالث على قوله: "فإنه تأديب ... ". (٦) انظر تفسير"آية" فيما سلف ١: ١٠٦ / ٢: ٣٩٧، ٣٩٨، ٥٥٣ / ٣: ١٨٤ / ٤: ٢٧١. (٧) في المطبوعة والمخطوطة: "حتى منعوا أمر الله". وهو تصحيف لا معنى له، والصواب ما أثبت. (٨) في المطبوعة: "حتى سلبهم آخر مرة"، والذي في المخطوطة هو الصواب الجيد، وإن كانت الأخرى قريبة من الصواب على ضعف. (٩) في المخطوطة: "ولم يرده إليهم آخر الأبد"، وهو خطأ بين. (١٠) في المطبوعة: " كان ذلك عندهم"، بحذف"بل".