للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

دنياهم عنهم - أقاموا على نفاقهم (١) ، وَثبتوا على ضلالتهم، كما قام السائر في الصيِّب الذي وصف جل ذكره (٢) إذا أظلم وَخفتَ ضوء البرق، فحارَ في طريقه، فلم يعرف مَنهجه.

* * *

القول في تأويل قوله: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ


(١) في المطبوعة: "قاموا على نفاقهم". وهذه أجود.
(٢) في المطبوعة والمخطوطة: "كما قام السائرون في الصيب"، وهو خطأ، صوابه من مخطوطة أخرى.

<<  <  ج: ص:  >  >>