(٢) في المطبوعة: "وراءهم" والصواب من التاريخ والمخطوطة. والنير: الخشبة التي تكون على عنق الثور بأداتها. (٣) في المطبوعة: " ينطلقان مذعنين"، والصواب من المخطوطة والتاريخ. (٤) في المطبوعة: "حضار"، وفي المخطوطة: "حصار"، غير منقوطة، والصواب ما في التاريخ. (٥) في التاريخ: "اعرضوا"، وهما سواء. (٦) في التاريخ: "فلم يقدر أحد على أن يدنو منه"، والذي في المخطوطة والمطبوعة حسن. (٧) الأثر: ٥٦٥٨- في التاريخ ١: ٢٤٣- ٢٤٤، وهو صدر الأثر السالف رقم: ٥٦٣٧، وساقهما الطبري في التاريخ سياقا واحدا. (٨) في المطبوعة: "يقال لها: أردن"، وهو خطأ لا شك فيه، وأما ما في المخطوطة فهو، "أردود" بالراء، وأنا أظنه بالزاي وأثبته كذلك. فإنه الذي في كتاب القوم في"كتاب صموئيل الأول" الإصحاح الخامس: "أشدود"، وقال صاحب قاموسهم: "أشدود" (حصن، معقل) ، إحدى مدن فلسطين الخمس المحالفة ... وموقعها على ثلاثة أميال من البحر المتوسط بين غزة ويافا. قال: وهي الآن قرية حقيرة تسمى: أسدود، وفي جوارها خرائب كثيرة". والذي يرجع ما ظننته أنها بالزاي أن ابن كثير قال في تفسيره ١: ٦٠٢ أنه يقال لها: " أزدوه"، وقال مصحح التفسير بهامشه أنها في نسخة الأزهر: "أزدرد". وفي البغوي بهامش ابن كثير ١: ٦٠١"أزدود" كما أثبتها.