(٢) انظر تفسير"ود" فيما سلف ٢: ٤٧٠. (٣) انظر تفسير"جنة" فيما سلف قريبا: ٥٣٥ تعليق: ١، ومراجعه. (٤) وضعت هذا الرقم على هذه المواضع جميعًا لكي أبين سياق هذه الجملة المتراكبة، وهذا سياقها، وما بين ذلك فصول متتابعة: "وإنما جعل ثناؤه البستان ... مثلا لنفقة المنافق ... في حسنه كحسن البستان وهي الجنة ... من نخيل وأعناب ... ". (٥) وضعت هذا الرقم على هذه المواضع جميعا لكي أبين سياق هذه الجملة المتراكبة، وهذا سياقها، وما بين ذلك فصول متتابعة: "وإنما جعل ثناؤه البستان ... مثلا لنفقة المنافق ... في حسنه كحسن البستان وهي الجنة ... من نخيل وأعناب ... ". (٦) وضعت هذا الرقم علىهذه المواضع جميعا لكي أبين سياق هذه الجملة المتراكبة، وهذا سياقها، وما بين ذلك فصول متتابعة: "وإنما جعل ثناؤه البستان ... مثلا لنفقة المنافق ... في حسنه كحسن البستان وهي الجنة ... من نخيل وأعناب ... ". (٧) في المطبوعة والمخطوطة: "بعمله" والصواب ما أثبت، وسياق الجملة: "كما وصف جل ثناؤه الجنة، ... بأن فيها من كل الثمرات".