(٢) في المخطوطة والمطبوعة: ((بعثت الريح)) ، ولا أشك أن الصواب ما أثبت، ويعني بذلك ما قال الله سبحانه في ((سورة غافر)) ١٥: " رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ " (٣) في المطبوعة: ((لما أردت من عبادك)) وفي المخطوطة: ((ما أردت)) ، والصواب ما أثبت. (٤) في المطبوعة: (وإن أردت شكرك لا أستطيعها)) ، وفي المخطوطة: ((وإن أرد شكرك لا أستطيعها)) ، والصواب ما أثبت. (٥) في المطبوعة: ((جزت)) ، وأثبت ما في المخطوطة، وهو صواب أيضاً. (٦) في المطبوعة: ((مشرقي لننفسى)) ، وهذه جملة مضطربة لا أدرى ما صوابها. (٧) في المطبوعة والمخطوطة: ((لا أستطيعها)) ، والصواب ما أثبت. (٨) في المطبوعة: ((فلا ترى)) وأثبت ما في المخطوطة. (٩) هذه العبارة التي بين القوسين، لم أدر ما هي، قد جاءت في المخطوطة هكذا: ((في السماء معمرى ... )) ، وسائر الجملة كما في المطبوعة. وأنا في شك من ألفاظها، ولم أستطع أن اهتدي إلى تحريفها، فوضعتها بين القوسين. والخبر كله مضطرب اللفظ، ولم أجده في مكان آخر. فلذلك تركته كما هو، إلا أن يكون خطأ ظاهراً. (١٠) في المطبوعة: ((هذا الذي سألتك)) ، وأثبت ما في المخطوطة. وكذلك كانت في المطبوعة في الجملة التالية. (١١) في المطبوعة: "هذا الذي سألتك ليس لي أن أراك فأموت " زادها قياسًا على السالف قبلها وأثبت ما في المخطوطة. (١٢) هذه الكلمة بين القوسين (هكذا في المخطوطة) . ولا أدري ما قراءتها. وأما في المطبوعة فقد حذفها وغير ما بعدها وكتب: "وأعطيتك" مكان "لأعطينك". (١٣) ((النغر)) (بضم ففتح) : ضرب من الطير حمر المناقير وأصول الأحناك، يقال: هو البلبل عند أهل المدينة. (١٤) ((اللجب)) (بفتحتين) : ارتفاع الأصوات واختلاطها. (١٥) في المطبوعة والمخطوطة: ((خير الملائكة)) وكأن الصواب ((كبير الملائكة)) ، كما أثبثها، وقد جاءت ((خير الملائكة)) في جميع المواضع الآتية، الأخير منها فقد كتبت علي الصواب: ((كبير)) . (١٦) في المطبوعة: ((نخف)) ، وفي المخطوطة: ((قصف)) غير منقوطة، وصواب قراءتها ما أثبت. و ((القصف)) و ((القصيف)) صوت الرعد وما أشبهه. (١٧) في المطبوعة: ((أو كلهب)) بزيادة ((أو)) وأثبت ما في المخطوطة. (١٨) في المطبوعة: ((وأيست نفسه، وأساء ظنه)) وأثبت ما في المخطوطة وهو الصواب. يقال: ((أسيت نفسه)) أي: حزنت. وانظر تفسير ((ساء ظنه)) فيما سلف ٣: ٥٨٥، تعليق: ١، ومعناه: خامرته الظنون السيئة. (١٩) انظر التعليق السالف ص: ٩٥، تعليق: ١. (٢٠) في المطبوعة أسقط ((الروح)) من الجملة. (٢١) هكذا في المخطوطة والمطبوعة: ((كالمعدة)) ، ولا أدري أيصح هذا أم لا؟