(٢) (٢) في المطبوعة: ((والله لا نبايتنكم)) وفي ابن كثير: ٣: ٥٧٧: ((لنأتينكم)) ، وفي الدر المنثور ٣: ١٣٧: ((لنسبايتنكم)) ، ومثله في المخطوطة، وأرجح أن الصواب ما أثبت، يعنون أنهم لن يبيتوا معهم في مدينتهم. فهذا ظاهر السياق. (٣) (٣) في المخطوطة والمطبوعة، والدر المنثور: ((ما أراكم)) ، والصواب من ابن كثير. (٤) (١) في المطبوعة، والدر المنثور: ((أي جعلني الله فداك)) ، ولا معنى لها، وحذفها ابن كثير في روايته الخبر. وأثبت ما في المخطوطة، وقوله: ((إن)) (مكسورة الألف مشددة النون) بمعنى: نعم، يعنى: إنه قد كان، وإنهم قد نجوا. قال أبو عبيد في مثله: ((وهذا اختصار من كلام العرب، يكتفي منه بالضمير، لأنه قد علم معناه)) . وقد قال مسعود بن عبد الله الأسدي: قَالُوا:غَدَرْتَ! فَقُلْتُ: إنّ! وَرُبّمَا ... نَالَ العُلَى وشَفَى الغَلِيلَ الغادِرُ (٥) في المطبوعة: ((تنتطح)) ، وهي في المخطوطة واضحة كما أثبتها، وانظر التعليق السالف ص: ١٨٨، رقم: ٣. (٦) وضعت هذه النقط، لدلالة على خرم في الخبر لاشك فيه، فإنه غير متصل. ولكن كهذا هو في المخطوطة. وفي المخطوطة لم يسق الآية هكذا بل كتب: (قوله: ((وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوماً)) ، فقرأ حتى بلغ ((ولعلهم يتقون)) ) ، فكان هذا دليلاً أيضاً على الخرم الذي وقع في نسخة التفسير. ولكن انظر بعض هذا الخبر بهذا الإسناد فيما سلف: ١١٤٠. (٧) في المطبوعة: ((فصار)) ، وأثبت ما في المخطوطة بغير فاء، لأنى لا أعلم ما قبله من السقط الذي حدث، ما هو.