(٢) في المطبوعة: "ذهب إلى قوله"، وليس بشيء. (٣) هو الأعشى الكبير. (٤) ديوانه: ٢١٩، والأضداد: ١٣٨، واللسان (صفر) ، وغيرها. من قصيدة يمدح بها أبا الأشعث قيس بن معد يكرب الكندي. وكان في الأصل: "تلك خيلي منها" وهو خطأ، فسياق الشعر: إن قيسا، قيس الفعال أبا الأشـ ... عث أمست أمداؤه لِشعوب كل عام يمدني بجموم ... عند وضع العنان أو بنجيب تلك خيلي منه ... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وما أظن الطبري يخطئ في رواية هذا الشعر، والركاب: الإبل التي يسار عليها، لا واحد لها من لفظها، واحدتها راحلة. والزبيب: ذاوي العنب، وأسوده أجوده، ولكنه ليس خالص السواد. يقول: كل ما أملك من خيل، ومن إبل قد ولدت لي خير ما تلد الإبل، فهو من جود أبي الأشعث.