• وقوله: "كجَمْرٍ"، أي: هو كأثر جَمْر. "دَحْرَجْتَهُ"، أي: قلَّبْتَه على رِجْلِك. "فَنَفَطَ"، أي: موضعُ إصابةِ الجَمْر من رِجْلِك، أي: صار نَفْطَةً، أي: جُدَرِيًّا.
• "فتراه مُنْتَبِرًا": - بضم ميم، وسكون نون، وفتح مثَنَّاةٍ من فوق، وكسر الموحَّدة وآخره راءٌ مهملةٌ - أي: مرتفعًا في جسمكَ، وهذا أقلُّ من الأوَّل؛ لأنَّه شِبْهٌ بالمُجَوَّف الذي يُرى مرتفعًا كبيرًا ولا طائلَ تحتَه.
• وقوله: "يَتَبَايَعُوْنَ": أريدُ به البيعُ والشِّراءُ.
• قوله: "وَلَقَدْ أَتَى عَلَيَّ زَمَانٌ. . . ." إلخ، من كلام حذيفةَ.
• قوله: "دِينُهُ"، أي: الإسلامُ؛ لأنَّه يؤدِّي الأمانةَ بغَلبة الإسلام.
• و"السَّاعِيْ": الولِيُّ الذي يقومُ [بالأمَّة] (١) ويستخرجُ حقوقَ النَّاس بعضَهم من بعضٍ.
(١) هكذا في المخطوط وهو خطأ، والصحيح: "بالأمانة".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute