لها انتماء ولها قادة ولا تلتزم لا كتاب ولا سنة رسوله - صلى الله عليه وآله وسلم -، هذا الرجل من هذا الصنف وهم كثر، يظنوا أن دعوة الإسلام لا تخرج عن الجماعات، بل وكأنما ظن إن أحسنا به الظن أن دعوة الإسلام لا تخرج عن الجماعات، ولا بد أن يختار جماعة ويجعلها هي جماعة المسلمين فاختار جماعة الإخوان المسلمين بعد أن نقد الجماعات الأخرى، ولم يمس الجماعة المسمين بالإخوان المسلمين بنقد، إلا يمكن أشياء يعني طفيفة جداً وذلك حتى لا يجرحها وهو يريد أن يجعلها هي الجماعة ..
مداخلة: ما فيه برلمان ..
مداخلة: هي جماعة المسلمين وكما يقول الشيخ ربما ذر الرماد في العيون، فينبغي أن لا يكون لهذه الرسالة ... عن طلبة العلم وأنهم يكتبون في الرد عليها ويبينون حتى الظروف التي يتحققون من الظروف التي نوقشت فيها ومن .. وينظرون إلى المشرف وإلى المناقش حتى يعني يبرئوا الجامعة من هذه أي نعم.
ربما يقول قائل: لماذا الجامعة ما تتبرأ من هذه الرسالة، ما ندري لعل الجامعة تفعل ولكن أيضاً الجامعة لا يضرها أن تكون رسالة نوقشت من زمن بعيد ونسيت، ولا تغضب لكون شخص .. لكون أحد طلبة العلم أو العلماء يأتي ويقول: إن هذه الرسالة لا تتفق مع منهج الجامعة ولا تمثل .. ولا يقرها مشائخ الجامعة، بل هذا والله خدمة للجامعة.
الشيخ: متى كانت هذه الرسالة المناقشة، من كم سنة تقريباً؟
مداخلة: مطبوعة موجود في ... الظاهر على الكتاب لكن ما أتذكر.