فاقتلوا آخرهما»، الآن كم أمير يبايع على وجه الأرض الإسلامية؟ وإمارة يجب طاعته طاعة عمياء، إذا قال قاطع فلاناً خلاص يقاطع، هذا ما يجوز إسلامياً.
فلذلك لا يكونوا في حرج من مثل هذا التنظيم، ولنسمي تنظيماً إدارياً.
مداخلة: ...
الشيخ: ... فقط، ما في مانع منه أبداً.
مداخلة: ... الإمارة الصغرى ... في السفر هذه قاعدة ... كان الأمر مباح ...
الشيخ: نعم يطاع، لكن لا يترتب من معصيته معصية من لا يطيع الخليفة المسلم، أي أيضاً إطاعة إدارية لتنظيم سلوك الجماعة بعضهم مع بعض حتى يعودوا إلى بلدهم، ليس هو الذي قال عنه الرسول عليه السلام:«من أطاعني فقد أطاع الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني»، ليس هذا هو أمير السفر، فهمت علي؟