للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الشيخ: هاه

الملقي: الإسلامية أو غيرها.

الشيخ: أي نعم.

الملقي: فاختلط ... هو إن كان في لقاء لكم بالكاسيت جزاكم الله خيراً في الرد على هذا، نحن حقيقة نروجه للناس حتى يفهمون بعض إخوتنا -إن شاء الله-.

الشيخ: أي نعم.

الملقي: ولكن حقيقة هذا لا يكفي يعني، يعني إن كان هناك ردوداً ردوداً كتابية لسهولة النقل يعني تنقل بشكل أفضل -إن شاء الله- هناك، هذا من ناحية. من ناحية الأخرى هم يوالون الحكومة هناك، وممكن أن يؤيدونهم في مسائل، بل إن بعضهم يقول: لا أسمح في بيتي يعني على المنبر، لا أسمح في بيتي أن يسب أو يقال على الطاغوت فلان، لا أقبل، وبعضهم لا يكفره حقيقة أو يكفر غيره، ويقول بأن الناس هم على أصلهم مسلمون ولا يجوز أنه تكفرونه، ونحن لا نقول بتكفيرهم حقيقةً، هذا ليس من شأننا، ولكن لا بد من التوضيح والتبيين، فإن اهتدوا فهم على الحق -إن شاء الله-، وإن أصروا فما العمل حقيقة هنا شيخنا معهم، إن أصر الناس على أنهم يشركون بالله -سبحانه وتعالى- ولا يهتدون بهدي النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - الحق في العقائد مثلاً. فكيفية التعامل معهم، هل أن نقول: هؤلاء كفار، أم فعلهم كفر أما ماذا، أم هذا ليس من شأننا أصلاً.

<<  <  ج: ص:  >  >>