الله، ما رأيكم الإخوان المسلمون منقسمون على هذا الكتاب وعلى هذا المؤلف، جماعة عندنا في دمشق في الشام في سراياهم التنظيمية المعروفة من أجل أن يتفقهوا في الدين يدرسون هذا الكتاب وهذا نصيحتنا لهم إذهب إلى إخوان المسلمون في شمال سوريا في حلب وبتعبير حلب في فسط حلب ودير الزور يقولوا هذا الكتاب ما يجوز تدريسه هذا مؤلفه وهابي، وهؤلاء إخوان المسلمين، ما في عندهم منهج فكري حزب التحرير يختلف عن هؤلاء في عندهم منهج فكري، لكن في مسائل محدودة، أما الإسلام ككل ما عندهم دراسة، وأنا أقول إلى الآن الإخوان المسلمون مضى عليهم ستين سبعين سنة ما أدري بالضبط ما أخرج الجماعة عالم فيهم حتى يتوجهوا لما يلزمهم من تفسير آية من معرفة حديث صحيح من ضعيف من معرفة اختلاف العلماء ما هو صواب كما سأل آنفاً أي نعم واحد لسه ما نبع منهم، إذا ما فائدة هذه الدعوات هذه والحزبيات وعلى ذلك، فقس جماعة التبليغ الآن أين العلماء نحن نقول يا جماعة بدل ما تخرجوا مثل اليعسوب واليعاسيب من
وراء هكذا اجلسوا في المسجد تدارسوا القران كما قال عليه السلام، و «ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا غشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده» لا لماذا لأن هذا الجلوس فيه جهاد للنفس فيه حصر ولذلك يقولوا بعض الناس العلم بده جلد أما أخرج من مكان إلى مكان خاصة إذا كانت الأمكنة خضراء وجميلة مثل أوروبا وأمريكا والبلاد هذه فيأخذون بهذا المناظر ويشغلون عن دراسة السنة، فهات أين دراسة العلم أين الدعوة إلى العقيدة الصحيح، أين تمييز الصحيح من الضعيف من الحديث، أعطيني إخوان مسلمين يعرفون يصلون صلاة الرسول عليه السلام أعطيني حزب تحرير يحسنون يصلون صلاة الرسول؟ ,من جماعة التبليغ؟ أبداً كل من