الشيخ: أرأيت الآن كيف أن الآية هذه مثلها كمثل اللاهين عن الصلاة، ويقول:{فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ}[الماعون: ٤] ثم لا يتمها، أو:{لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ}[النساء: ٤٣] ولا يتمها، عبد الرحمن يصل إلى هذه الهوة، يسقط في هذه الهوة؟ ! ويقول .. -أنا لا أصدق لولا أنه الناقل أخونا أبو مالك.