الشيخ: ما شاء الله، وإن شاء الله هو معك على الخط السلفي.
الملقي: نحمد الله -سبحانه وتعالى- نعم، وهو الآن في باكستان، لا زال .. كان يجاهد في أفغانستان.
الشيخ: نعم.
الملقي: ولا زال هناك.
الشيخ: نرجو لك وله التوفيق. تفضل ماذا عندك؟
الملقي: إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير، وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله، بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده،