في الكشاف ٤: ١٩٦: «{كلا} ردع عن التكذيب».
وفي القرطبي ١٩: ٢٦٢: «(كلا) بمعنى حقا وقيل: ليس الأمر كما يقولون ولا كما ظنوا، بل كتابهم في سجين، وكتاب الأبرار في عليين».
وجعلها في مقالة كلا ص ١٦، ١٧ للتحقيق.
٢٥ - وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن كلا بل لا تكرمون اليتيم ... [٨٩: ١٦ - ١٧].
في الكشاف ٤: ٢١١: «{كلا} ردع للإنسان عن قوله. البحر ٧: ٤٧١.
وفي القرطبي ٢٠: ٥٢: «(كلا) رد، أي ليس الأمر كما يظن فليس الغنى لفضله ولا الفقر لهوانه، وإنما الفقر والغنى من تقديري وقضائي.
وقال الفراء: (كلا) في هذا الموضع بمعنى لم يكن ينبغي للعبد أن يكون هكذا».
وفي مقالة (كلا) ص ١٦ إنها للرد.
٢٦ - وتحبون المال حبا جما كلا إذا دكت الأرض دكا [٨٩: ٢٠ - ٢١].
في الكشاف ٤: ٢١١: «{كلا} ردع عن ذلك وإنكار لفعلهم.
البحر ٨: ٤٧١، القرطبي ٢٠: ٥٤.
٢٧ - علم الإنسان ما لم يعلم كلا إن الإنسان ليطغى [٩٦: ٦].
في الكشاف ٤: ٢٢٤: «{كلا} ردع لمن كفر بنعمة الله بطغيانه وإن لم يذكر لدلالة الكلام عليه». البحر ٨: ٤٩٣.
وفي القرطبي ٢٠: ١٢٣: «(كلا) ردع لمن كفر بنعمة الله بطغيانه وإن لم يذكر لدلالة الكلام عليه». البحر ٨: ٤٩٣.
وفي القرطبي ٢٠: ١٢٣: «(كلا) بمعنى حقا، إذ ليس قبله شيء».
وفي المغني ١: ١٦١: «لا يظهر معنى للزجر وقال الرضى ٢: ٣٧٣ بمعنى حقا،