٢ - {وقال إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم}[٢٩: ٢٥].
في النشر ٢: ٣٤٣ «واختلفوا في {مودة بينكم} فقرأ ابن كثير وأبو عمرو والكسائي ورويس برفع مودة من غير تنوين، وخفض {بينكم} وكذا قرأ حمزة وحفص، وروح إلا أنهم نصبوا مودة.
وقرأ الباقون بنصبها منونة، ونصب {بينكم}».
برفع {مودة} تكون خبر [إن]، و [ما] موصولة بمعنى الذي، أو مصدرية أو {مودة} خبر مبتدأ محذوف، و [ما] كافة.