[اسم الفعل المضاف للضمير من (فاعل)]
١ - قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم [٦٢: ٨].
٢ - إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه [٦٤: ٦].
٣ - ورأي المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها [١٨: ٥٣].
مخالطوها واقعون فيها. الكشاف ٢: ٧٢٨.
[إضافة اسم الفاعل إلى الضمير من (افتعل)]
١ - إن الله مبتليكم بنهر ... [٢: ٢٤٩].
٢ - فليأت مستمعهم بسلطان مبين ... [٥٢: ٣٨].
إضافة اسم الفاعل إلى الضمير من (تفعل)
١ - يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ... [٣: ٥٥].
في المفردات: «توفى رفعه واختصاص، لا توفى موت، وقال ابن عباس: توفى موت لأنه أماته ثم أحياه».
[قراءات اسم الفاعل]
١ - يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة ... [٣٣: ١٣].
في المحتسب ٢: ١٧٦: «بكسر الواو، ابن عباس وابن يعمر، وأبو رجاء».
قال أبو الفتح: صحة الواو في هذا شاذة عن طريق الاستعمال، وذلك أنها متحركة بعد فتحة، لمكان قياسها أن تقلب ألفًا، فيقال: عاره: ومثل عورة في صحة الواو قولهم: رجل عوز لوز، أي لا شيء له.
وفي البحر ٧: ٢١٨: «قيل سكون العين على أنه مصدر وصف به».
ابن خالويه ١١٨، الإتحاف ٣٥٣ - ٣٥٤، الكشاف ٣: ٥٢٨: «يجوز أن تكون (عورة) تخفيف عورة».