١ - الغالب في الحال أن تكون مشتقة، وتأتي جامدة في مواضع. لا داعي لتكلف تأويل الجامد بالمشتق: شرح الكافية للرضي ١٩٠:١، التسهيل ١٠٨. وجاءت الحال جامدة في آيات.
٢ - من الحال التي جاءت جامدة قياسًا الحال الموطئة. الرضي ١٩٠:١
وهي اسم جامد موصوف بصفة هي الحال في الحقيقة المغنى: ٥١٧
قرآنًا عربيًا:
عربيًا: حال أخرى العكبري ٢٥:٢
عربيًا: حال من القرآن، وقرآنًا توطئة البيان: ٣٢٣:٢
قرآنًا: حال بنفسه، أو توطئة للحال بعده، وهي عربيًا، أو مصدر البحر ٤٨٣:٧
انتصب (قرآنًا) على الحال، والحال في الحقيقة (عربًا) وقرآن توطئة له البحر ٤٢٤:٧، العكبري ١١٢:٢
لسانًا: عربيًا:
حالً لأن، وبعضهم قال: عربيًا هو الحال، ولسانًا توطئة للحال البيان ٣٦٩:٢
لسانًا: حال، أو لسانًا حال موطئة، والحال في الحقيقة عربيًا البحر ٥٩:٨
٣ - الحال فضلة، وشأن الفضلة أن يجوز الاستغناء عنها.
وقد تأتي الحال غير مستغنى عنها كقوله تعالى:{وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين}[٣٨:٤٤]