١ - نادى الله تعالى جميع أنبيائه ورسله بأسمائهم، ونادى نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم بوصفه الشريف:{يا أيها النبي}[٣٣: ١]. {يا أيها الرسول}[٦٧: ٥]. {يا أيها المزمل}[٧٣: ١]. {يا أيها المدثر}[٧٤: ١].
٢ - المنادى المضاف هو أكثر الأنواع في القرآن الكريم.
٣ - جاء نداء النكرة المقصودة في بضع مواضع. أما نداء النكرة غير المقصودة فقد جاء في موضع واحد على احتمال.
وكذلك نداء الشبيه بالمضاف جاء في موضع واحد على احتمال.
٤ - الكثير في القرآن حذف (يا) النداء مع نداء (رب) وقد ذكرت (يا) في موضعين.
١ - وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا [٢٥: ٣٠]
٢ - وقيله يا رب إن هؤلاء قوم لا يؤمنون [٤٣: ٨٨].
وحذف (يا) في نداء (الرب) في ٦٥ موضعًا. انظر المعجم المفهرس: ٢٨٧.
٥ - جاء في نداء غير العاقل كثيرًا في القرآن على سبيل المجاز، أو على أن يخلق الله فيها ما به نفهم خطابه.
٦ - جاءت (يا) للتنبيه قبل (ليت) عند الجمهور في (١٣) موضعًا وكذلك في قراءة {ألا يا آسجدوا}[٢٧: ٢٥]. وهي سبعية.
٧ - لم يقع نداء في القرآن بغير (يا)، ولذلك لا يقدر غيرها من حروف النداء عند الحذف.