وفي ابن خالويه ٧٧: «(مدخل صدق) بفتح الميم، علي رضي الله عنه وأبي وجماعة.
وقال ابن مجاهد: أجمع الناس على ضم الميم في (مدخل صدق) و (مخرج صدق) فجائز أن يكون أراد به أكثر الناس السبعة، وجائز أنه لم يصح عنده فتح من فتح».
انظر رقم (١٠) من المحتمل.
٢ - باسم الله مجريها ومرساها ... [١١: ٤١]
في السبع فتح ميم (مجريها) وضمها، وفي الشواذ فتح ميم (مرساها). البحر ٥: ٢٢٥.
انظر رقم (٥) من المحتمل.
٣ - ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة [٤: ١٠٠]
في ابن خالويه ٢٨: «(مرغمًا) حكاه الضبي عن أصحابه. البحر ٣: ٣٣٦».
وفي المحتسب ١: ١٩٥: «قال أبو الفتح: ينبغي أن يكون هذا إنماء جاء على حذف الزيادة من راغم، فعليه جاء (مرغم) كمضرب من ضرب».
٤ - لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه [٩: ٥٧]
في ابن خالويه ٥٣: «(أو مغارات) بضم الميم عبد الرحمن بن عوف، انظر (٢٤) اسم المكان».
وفي البحر ٥: ٥٥: «وقرأ سعد بن عبد الرحمن بن عوف (مغارات) بضم الميم، فيكون من أغار للازم، ويجوز أن يكون من أغار المنقول بالهمزة من (غار) أي أماكن الجبال يغيرون فيها أنفسهم».