في الكشاف ٣: ٣٨: «التنوين عوض عن جملة تقديرها: الملك يوم يؤمنون، أو يوم تزول مريتهم».
وفي البحر ٦: ٣٨٣: «أي الملك يوم تزول مريتهم، وقدره الزمخشري: يوم يؤمنون، وهو لازم لزوال المرية، فإنه إذا زالت المرية آمنوا، وقدر ثانيًا كما قدرنا، وهو الأولى».
٤ - {وقهم السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته}[٤٠: ١٠].
في البحر ٧: ٤٥٢: «لم تتقدم جملة يكون التنوين عوضًا منها ... فلابد من تقدير جملة يكون التنوين عوضًا منها يدل عليها معنى الكلام، وهي: من تق السيئات، أي جزاءها يوم إذ يؤخذ بها فقد رحمته. ولم يتعرض لهذا المقدر أحد المفسرين».
٥ - {وهم من فزع يومئذ آمنون}[٢٧: ٨٩].
في البحر ٧: ١٠٢: «الأولى أن تكون الجملة المحذوفة ما قرب من الظرف، أي يوم غذ جاء الحسنة، ويجوز أن يكون التقدير: يوم إذ ترى الجبال ويجوز أن يكون التقدير: يوم إذ ينفخ في الصور».
٦ - {وجوه يومئذ خاشعة}[٨٨: ٣].
[الكشاف ٤: ٢٠٦ «يوم إذ غشيت»]
وفي البحر ٨: ٤٦٢: «لم تتقدم جملة يصلح أن يكون التنوين عوضًا منها، لكن لما تقدم لفظ الغاشية، و (أل) موصولة باسم الفاعل، فتنحل بالتي غشيت، أي للداهية التي غشيت، فالتنوين عوض من هذه الجملة التي انحل لفظ الغاشية إليها وإلى الموصول الذي هو التي».
[(إذ) للاستقبال]
في شرح الكافية للرضي ٢: ١٠٨: «(إذ) للماضي؛ وإذا دخل على المضارع