العجم، وإن كان أفصح الناس.
وفي التحرير: الأعجميين: جمع أعجم على التخفيف ولولا هذا التقدير لم يجز أن يجمع جمع سلامه».
٢٠ - وهذا لسان عربي مبين ... [١٦: ١٠٣].
= ٣. عربيًا = ٨.
في المفردات: «العرب: ولد إسماعيل ... والعربي: المفصح.
والعربي إذا نسب إليه قيل العربي، فيكون لفظه كلفظ المنسوب إليه».
٢١ - وما كنت بجانب الغربي إذا قضينا إلى موسى الأمر [٢٨: ١٤].
ب- زيتونة لا شرفية ولا غربية ... [٢٤: ٣٥].
٢٢ - وسع كرسيه السموات والأرض ... [٢: ٢٥٥].
ب- وألقينا على كرسيه جسدا ... [٣٨: ٣٤].
في المفردات: «الكرسي في تعارف العامة: اسم لما يقعد عليه، وهو في الأصل منسوب إلى الكرسي، أي المتلبد، أي المجتمع، ومنه الكراسة للمتكرس من الأوراق».
١٣ - أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج [٢٤: ٤٠].
في المفردات: «لجة البحر: تردد أمواجه، ولجة الليل: تردد ظلامه. قال: (في بحر لجي) منسوب إلى لجة البحر».
وفي الكشاف ٣: ٢٤٤: «اللجي: العميق الكثير الماء، منسوب إلى اللج، وهو معظم ماء البحر».
٢٤ - ما كان إبراهيم يهوديًا ولا نصرانيًا ... [٣: ٦٧].
الياء هي التي تفرق بين الواحد والجمع.
[القراءات]
١ - يتبعون الرسول النبي الأمي ... [٧: ١٥٧].