في الكشاف ٥٣٨:٤: لأن الشهادة تجري مجرى الحلف فيما يراد به من التوكيد، يقول الرجل: أشهد، وأشهد بالله وأعزم وأعزم به في موضع أقسم وبه استشهد أبو حنيفة- رحمه الله- على أن (أشهد) يمين».
(نشهد) يجرى مجرى القسم، ولذلك تلقى بما يتلقى به القسم، وكذلك فعل اليقين والعلم يجري مجرى القسم. البحر ٢٧١:٨
وفي المقتضب ٣٢٥:٢: «وكذلك: شهد الله لأفعلن، لأنه بمنزلة: علم الله».
في شرح الرضي للكافية ٣١٧:٢: «يقوم مقام الجملة القسمية جير. حقًا، يقينًا. كلا التي ليست للردع». وانظر التسهيل: ١٥٤، الهمع ٤٤:٢