للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[حذف المبتدأ بعد فاء الجزاء]

١ - وإن تخالطوهم فإخوانكم ... [٢: ٢٢٠]

أي فهم إخوانكم، وقرئ بالنصب على إضمار فعل، التقدير: فتخالطون إخوانكم. البحر ٢: ١٦٢.

٢ - وما تنفقوا من خير فلأنفسكم [٢: ٢٧٢]

أي فهو لأنفسكم. البحر ٢: ٣٢٧.

٣ - وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة [٢: ٢٨٣]

أي فالوثيقة رهان مقبوضة. البحر ٢: ٣٥٥ - ٣٥٦، الجمل ١: ٢٣٦.

٤ - وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله [٣: ١٦٦]

على إضمار المبتدأ، أي هو، قال الحوفي: دخلت الفاء هنا لما في الكلام من معنى الشرط. وقال ابن عطية دخلت الفاء رابطة للإبهام الذي في (ما) فأشبه الكلام الشرط، وهذا كما قال سيبويه: الذي قام فله درهمان، فيحسن دخول الفاء إذا كان القيام سبب الإعطاء. البحر ٣: ١٠٨.

٥ - فمن أبصر فلنفسه ومن عمى فعليها [٦: ١٠٤]

أي فالإبصار لنفسه، وتقدير المصدر أولى من تقدير الفعل. البحر ٤: ١٩٦.

٦ - إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها [١٧: ٧]

أي فالإساءة لها. البحر ٦: ١٠.

٧ - فإن أتممت عشرا فمن عندك [٢٨: ٢٧]

<<  <  ج: ص:  >  >>